وهناك من يتمنع عن الكتابة وهو راغب
كي لايقال رد على تاء التأنيث
أي وجهان لعملة واحدة
وهناك من يغار من المرأة
ويتمنى لو كان امرأة لينال حظا من الردود
حتى من ينفرون من المرأة لايتعاملون مع
نصوصها ولو سرقها رجل ونسبها لنفسه
لتفاعلوا معها حد الاحتراق
مازال هذا الموضوع شائكا
ومازلنا نعاني من الازدواجية