نعم لقد توقفتُ عن البكاء و بدأ كل شيء يصير إلى.. أحسن..
أحمل رأسي بيدي..
و لا شيء غريب في هذا سوى أن الرؤوس تختار الأكتاف أما رأسي فيريد يدي..
تتداخل أصابعي مع تلابيب مخي..
فأضحك طويلا.. و أنا أشعر بالضياع من كل شيء..
ثم تأتي تلك السفينة التي تهزني كثيراً..
فأقع على شيء لدن.. لأغوص في أحلام لا فِكاك لها..
أنا لا أرى لساني.. تبا..!
.
.
.
.
لقد اختار أن يكون أصابعي..!