علي ابو طالب ...
الى متى !
ســـ تُغوي الحبرَ ليتهيأ سبات الكلام ...
لتبقى وحدك يقظان في حلمِ الحروف يقظان حتى آخرِ انتحارٍ للأرضِ قربَ سمائها !
حقاً ...
هنا ابواب يفتحها اللهاث ويغلقها ومابين الفتح والإغلاق اجنحة وينابيع لا تقدر أن تبوح بمائها !!
دمت نبضاً ...
صُبــح