معدل تقييم المستوى: 160819
لا … أعلمُ لِمَا كان شجنِي وحزنِي أبدعتِ نوره في إنعكاس المرايا ورسمتِ لوحة سريالية لمصدر إلهامك فكان اللاشعور هو ذاكَ الشجنُ الذي قرأكِ حنيناً لكِ من الودِّ أصفى مافيه …
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت