من هيبة نصك ... زرته خمس مرات ... و قرأته ثلاثاً منذ تاريخ نشره
كلما استوعبت جزء ... حيرني ما بعده
و كلما تجاوزت عقدة عقّدتني علامات الاستفهام
أنت هنا إنسان أعرفه حق المعرفة ... غريب ارتدى الغموض فصار واضحاً متجلياً
كل النص استوقفني ... و ربما في بعض المرات لم أعرف من أي باب أغادر المكان
كانت لحظة سماويّة ... عندما كتبتَ يا عبدالرحمن هذا النص ..
تمدّد عقلي و استجلى بعضه حتى أجيد نسج تصوراً فكرياً للرد ...
و أشعر بأني عجزت عن المضي ... حتى لو لم تجدني هنا ...
سلام لروحك ...