إنه رقم يدخلني إلى أبواب كثيرة
ويفتح لي نوافذ عدة للألمـــ
إنه نزفي ... وسري الأعظم
إنه حضورك الذي بت أستنجده
وغيابك الذي بات يشلني ... يضربني أرضا فيهزمني ... ويتبسم ضاحكاً !
وخذلان دروب أجوب بها بحثا عنك عبثا... حيث أنك لا تكون حيث أكون هنا
ولا تحضر حيث أحضر أنا
ولا تجيء !!!!
يا أيها العابث في مشاعري
يا وجعي الأكبر ..... دلني على الخلاص كفى !
القلب ماعاد يحتمل المزيد من الأسى ....