اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب
وَفِيْ الْلَّحْظَةِ الآنِيَهْ
أُعْلِنُ إِلَيْكَ-يَا شَاعِرَنَا اَلرَّآآآآآآآآآئِعْ- أَنَّ مَا كَتَبْتَ
لَيْسَ إِلاَّ أُغْنِيَةٌ ثَآآآآآنِيَهْ.
بِاللهِ كَيْفَ حَالُكْ؟
قَلْبِيْ وَمَوَدَّة غَزِيْرَة.
|
:
وفي هذه اللحظة : الآنيَةْ
لحظة قراءتي لما أرقتَهُ هُُنَا .. أقول بأنّي بخير .. والدُّنيا بخير ،
ما دَامَت مِن مَنْ هُمْ مِثْلَك لَيْسَت بـِ... فَانيَة .
_ مودّتي وَ سعادتي بك _