مِنْ حُسْنِ حَظِّكِ.. أن تُحِبِّيني
ولو كذِباً وزُورا
فأنا بأشعاري فَتَحتُ أمامكِ البَابَ الكبيرا
وأنا دَلَلْتُ على أُنوثتِكِ .. المراكبَ والطُيُورا
وجَعَلْتُ منكِ مليكةً
ومَنَحْتُكِ التاجَ المُرصَّعَ ، والسريرا
حَسْبي غُرُوراً أنَّني علَّمتُ نَهْدَيكِ الغُرُورا
فَلْتَشْكُري المولى كثيرا
أنِّي عَشِقْتُكِ ذاتَ يوم
اشْكُري المولى كثيرا