اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعور
-
توارت ابتسامتة وأتخذ المقعد المنسي بآخر القطار على زاوية الشمال
مطأطأٍ رأسة يخبر قلبه أنه لا يمكن أن يكون لقائهُ بها هو الحب
من النظرة الأولى
لـ يشدة صوتٍ جاء مشابههٍ لصوتها بشكل غريب ويرفع عينية
لـ يرى الرجل الخمسيني يخاطبها قائلاً ها قد جئت أميرتي ،
فـ يبتهج لأداركة ان من كانت تحادثة ليس الا والدها !
وتلمع عينيه أصراراً على أن يحادثهاُ بأقربِ فرصة
وقبل أن يصِلا محطتهما الأخيرة
|
و كثيراً ما تبدأ القصص ... قبل أن تبدأ
و بعضها يبدأ بعد أن تنتهي ...
فصول قد نجهل أنها تصنعنا في حين نعتقد أننا نصنعها !
...
رائعة يا شعور