اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد
لأنكِ شجرة...
لا تطرحُ إلا ثمراً ناضجاً..
غصصتِ بالورق..
لأنكِ نصٌ..
اختار التفرد / التمرد على السطور..
نبتت لك يداً خشبية..
لتكتبي بها أحلامكِ الرقيقة البريئة..
كأطفال الأماني..
رمزية راقية..
تفتق الذهن بألف ظن..
و المعني فقط بين ضلوعك..
جميل هذا الهذيان..
نريد مثله أكثر..
لاننا ننتظرك...
محبتي / دائماً..
|
وفية الوطن الأبعادي الجميل كُنتِ وما زلتِ حقل التوليب الذي
يُعاند كل الظروف المُحيطة به ليكون الأجمل ليبقى دائماا مزهر مُبتسما ،
العزيزة جليلة ماجد أتعلمين أين هذا الحقل التوليبي المبتسم …؟ هو في الروح التي
تقرأكِ وترافق بوحكِ وتحتفظ به في مكان أمين جدا ،