اقتباس:
في خريف الدرب أمضي
أحمل الآهات في كف الرضا
وأناولها للسماء خوفاً أن تذوب
كان عمري يسرق الفرحة من شفاة العاشقين
كانت الأوجاع تأبى أن تراني حائراً إلا تلين
ليتها تحني من الذكرى شموخاً فأقلدها بطوق الياسمين
|
وصول الشعور و المعنى الي قلب و ذهن القارئ هو قمة البلاغة
أخي الكريم.. لله در بلاغتك
تحياتي و تقدير