:
كنتُ أعلم أنني سأعود لهذا النص ..
لذا تأجل الرد عشرة أعوام .. تخيّل !
حين يكتبُ هذا الـ وديع الشعر ، هو يُحيلُ الفرَاشات إلى قناديل ..
ليجعل من المكان فلَكاً له أنْجُمه وبدْره ،
هو يحيل الغيمات إلى مراجيح والأغصان إلى أوتار ولايُبقي شيئاً كما هو .
البرد في السابق لايمكنك أنْ تحسه ..
عند آخر كلمة ستتقد .. أعدك بذلك .
؛
يااااااا وديع