معدل تقييم المستوى: 0
قل لي أي ملامحٍ هي تلك التي داعبت عينيك أول مَرَّة من غَزَلَ غوايته، واحتضن الدُرَّة / لثم الشِّفاه، وعَبَّ الرِّضاب، وهوى الوجهُ بين المرمر، ومضى ثملاً في نشوة بيضاء، ومن ثم كسر الجرَّة ؟!.