الله يا نادرة .. .
عاجزة عن وصف رغبتي الساكنة التي ثارت الآن ... لرؤية هذا البلد الذي احتل جزءاً من ذاكرتي دون أن أزوره
عبق الأرض سكن مخيلتي ... و تلك الأغصان تبث الحياة في الروح بمرآها ...
فكيف بكم يا أهلها ...
شكرا يا جميلتنا ... و اسمحي لي ان احتفظ بالصور في ألبومي الخاص ... لعلّي ذات يوم - إن كُتِب لي - أبحث عن هذا المرج و عنكِ ...
تحياتي لقلبك ...