:
لن أقول أن شهادتي بهذا الـ أحمد مجروحة ،
فهو بالنسبة لي دواء ..
سبق وقلت بأن كل حرفٍ يكتبه، هو بمثابة "روشتة"
وأنا المعتاد على أدويةٍ كهذه حدّ الإدمان .
،
أيضاً هذا الـ أحمد حين يكتب ، يُعقّمُ أصابع الكتابة ..
يجعلها أكثر لطفاً و أنعَمُ تلطفاً .
،
ما يربتُ على الكتف في الأعلى سوى الدهشة ..
نعم .. وهو يتقنها جيداً إلى الحد الذي يجعلك
تفتح فاك !!
،
يا أحمد
أنا أسعد الناس هذا المساء
وأكثرهم زهواً بحضورك ..
طبتَ يا : أنا .