مثل هذا الشغب يستنفذ طاقة المبدع فيحترق حتى نكاد نرى أضلعه ونلمس نبضه وندرك ونسمع هسيس وساوسه
ولأن العنوان يمثل مفتاح الولوج فقد أخذنا بحق لعالم رغم شغبه وتنقلات صوره وتناقضاته إلا أنه آسر ساحر نقرأ ونعود ثم نقرأ ونعود ...!
دمت وهجًا وإبداعا ..
إعجاب وتحايا .