الجسد لذة ، والروح طاعة فهما يسيران بما يوافق ذلك وبما يُرضي الله فطغيان الروح على الجسد يعطيه طمأنينة وإقتدار عالي بشرط أن لا يتجاوز للتصوف والتعظيم المبالغ أما طغيان الجسد اللذة على الروح فهو إنحدار لكافة مكوناته الحيوية ومقومات البقاء وقد يصل لمرحلة الوبال والهلاك ما إن يعود هلعاً تائباً لكي يصل للقرار والغفران .
#رأي
#تصور
#نواف_العطا