و ربما ... لم تعد أقدامي المتثاقلة عن حمل أمنياتي تقوى على النهوض بحلم يتيم صغير ...
عمره بضع سويعات
وليد فكرة جارفة ...
ما ألقمته ثدي الرغبة ...
و قمّطته بكفن التجاهل ...
حتى اتسعت في الصدر مقبرة الأحلام الموءودة ...
و شواهدها صماء ... سرّ يكتنف هذي القبور