كلما اعتقدت أنك وصلت لأصل حكايتكَ ... تجد أن الحبل لا زال سائباً في ماضٍ تحاول تَناسيه
تُمسك بالحبل جيداً - مرة أخرى - في محاولة أخرى للوصول لطرفه الآخر
حيث أن طرفه الأول ملتف حول عنقك ... ينتظر زلّة
فتتلمس الطريق للبدايات بحذر ... متوخياً التقاط أول الزلل ... أول الألم ... أول الخيبات ...
بداية أي علامة ... تنذر بهذا الأمر الجلل ... الذي استدرجكَ لمنصة التيه