كيف أُغنّيكِ على مقام النهاوند إن كان قلبي في نبضاته يعزف على نغمات السي
مشاعري ترقص على لهيب النار وجفوني أمامكِ من ترفض الإطباق
وإن لم تشتاقي إليَّ علّميني ألا اشتاق ولتخبري عيوني
كيف يمكنها أن تكون في جواركِ ولا تشتاق
هبيني الوسيلة لكي انتزع فؤادي
عندما تغزوني نيران
الأشواق