معدل تقييم المستوى: 10528
، _ أي كتفٍ يَستَنِد ظلّك الآن؟ وأي يَد يا تُرى سَتُعانِق جراحك ! هذا الخبر جَعلَ من أفكاري أضحُوكَة سَاخِرة ، خابَت ظنوني في قوّتك ولم يُسعِفني سِوى هذا الشُروق الذي تجلّى في بِحار فِكرك يكتُب عني ما لَم يقْرأهُ الغياب ....
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا