دمي يصيرُ جحيماً بين أورَدِتي
تَنأَينَ عني، وضَغطُ الدَّمِّ يُدنِيكِ
أقولُ من أجلِها.. لكنْ يُفجِّرُني
غيظاً بأنَّ عذابي ليس؟َ يَعنيكِ!
مشغولةٌ أنتِ حتى بالصَّغائرِ عن
هذا الذي بِسَوادِ العينِ يَفديكِ
ولا يهمُّكِ حتى لو نَزَفتُ دماً
لكي أراكِ، فَحُزْني ليسَ يَشجيكِ