أسَفاً.. وكان هَواكِ أغلى
فدَفنْتِهِ ورجعتِ ثَكلى
أسفاً على كلِّ الدّموع
خُذِلْنَ بعد العِزِّ خَذْلا
أسَفاً على ذاك التَّعَبُّدِ
أن يُهانَ، وأن يُذَلاّ
أسَفاً على أحلى قصورِ الـ
حبِّ.. كيف غدَونَ رَملا
أسفاً على شعري غدا
بمجالسِ الشُّمّاتِ يُتلى
عبدالرزاق عبدالواحد