في الكتابة لا أنا أتخفّف، بل أتخفّى
أذوب مثل قطعة جليد انهارت
لأن دبًا قطبيًا حدّق بها كما لو أنه يسألها لماذا ؟
كنت اعتقد بأني في خلوة وأكتب على طاولة
خافته في ركن خلفي بمقهى بعيد
في قرية باردة في الأسكا
فنظرت بجوار البحيرة خلف النافذة اليمنى
فإذا ب 32000 متابع يحدقون بي
حقا سعيد بكل هذة المشاهدات والزيارات