؛
؛
يومئذٍ كنا ،،، ندمع الضوء
ونسافر على اصابعنا،،
نحو لانهاية
حتى نجمع عظماءًَنا،، وعظامنا
ندفنها بالبحر لتكون احفورة جيدة لدراسة آلامنا
ونعود ،، من الغد
وصلنا الى الآن،،، قبل الآن
عندما كانت الارواح - ان كنا نؤمن بالروح- هشة ،، مهشمة تتلو اغنية الصدأ الوحيدة
كتابة الطلاسم هواية المجانين
ونعبث بأحرف الرواية الأخيرة
ونعيد صياغة الخاتمة
وينتصر الشر،،،!
لاسبيل ياصديقتي
كان ايماننا يعمينا
؛
(( لاتردين الرسايل،،،،،،ايش اسوي بالورق،،،،))
؛
ورقة واحدة مقدسة فيها صورتك
عندما أقبّلك وأقْبلك،،،
وأقلّبك،، ذات اليمين وذات الشمال،،،،، ابدئي
بقصة لاتنتهي قبل نهايتنا
اني اريد قلب طاولة العشاء
الأخير
؛
انتهى
؛
نقطة
؛
:
زايد..
: