اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح
علي ابو طالب ...
الى متى !
ســـ تُغوي الحبرَ ليتهيأ سبات الكلام ...
لتبقى وحدك يقظان في حلمِ الحروف يقظان حتى آخرِ انتحارٍ للأرضِ قربَ سمائها !
حقاً ...
هنا ابواب يفتحها اللهاث ويغلقها ومابين الفتح والإغلاق اجنحة وينابيع لا تقدر أن تبوح بمائها !!
دمت نبضاً ...
صُبــح
|
سَلِي الصور البديعة في أسئلتك المفتوحة شرفاتها لاستناق نسيم أجوبتي-كلامي المشوش والمرتبك تواً- جراء تلاوتي إياها لأكثر من مرة وفي كلّ مرةٍ جَرَّة أحرفي تَتَعَرَّقُ حيالها إرتباكاً وخَجَلا بصدق وتلقائية!
عشتِ الـ صُبح مُشْرقةً أبدا.