ما زالت سولينا كما هي تلك العاقلة الذَّكية، اللَّبقة، الرَّاقية، والمحبوبة حسب إسمها "سولينا".. لم يتغيَّر شيء في حياتها إلا إسمها الَّذي أصبح شيرين بعد زواجها، وذلك رغبةً لزوجها !!.
هي تحفته النَّادرة الَّتي تزيِّن مجلسه أمام الضُّيوف، والزَّائرين الَّذين تأخذهم الدَّهشة لجمالها، فيخرجون بإنطباعات تقول لهم :
يا لعظمة ذلك المقام !!.
هي تحفته الَّتي يخاف عليها من الأمسيات، والأضواء الخافته، ويخاف أيضاً على شفتيها الَّتي لم تمسسها القبلات بعد !!.