الشعور اللي مثل حزّة حضورك
زحمة الاحساس في صوت الشتات
السنين اللي مضت تروي غرورك
كان فيها صوت واعماه الرفات
لون هالغربة تحدا كل نورك
وارتسم في ظل مكسور الجهات
لوح بكفه وداع وهدّ سورك
من ظنون الصمت انبت له وشاة
لملموا هالذكريات اللي تزورك
والضحية مات من قبل الممات !
ضلعك اللي مال واخفيته بدورك
اكسره .. والا تعدله الحياة !