تابعتُ وجالستُ أدبكَ شاعرتنا الفاضلة وجدتُ الروح الإنسانية تتمدد بين أوردته ،
وهذا التخاطب العفوي يجعلني أرى الكثير عن قُرب وكأن الروح تطوف في المكان ،
هو الوفا المفقود بين بني البشر تجده هُنا بين حديث من يحمل الوفا بين ضلوعه ،
الله يا شاعرتي الهوى رمش وعين تشبيه فاق كل تصور ،
اقتباس:
سنين أحبك
والهوى رمشٍ وعين
|
ومن القلب قطفتُ لكِ اوركيد وحزمة ياسمين تليق بكِ
كالاوركيد وحزمة ياسمين في قصيدتكِ هذه ،