
تطرق باب صمتي.. فأخرج متدثرة بوشاح حبك
ألقاك .. انزع احزاني بنظرة الى زرقة عينيك
ثم تختار طائعا ان تتوشح من انوائي طقس غريب لنعبر معا حاجز الوهم
في سمائي مسحة منك وفي لون عيني تنام
في مهد بني الحرف ارتضيتك عذابا
وقبلتك اغصان الداليا
اتعمد عليها حين رؤياك كما لو كانت نفخ الروح في جسد الميت المنتظر
وليست خسارة ان اصلب عمري في وعد اقطعه مصممة
كي تكون شريك حياتي يوما
\..