؛
:
عتيق هذا اليوم
وصلت اليه من قبل
كساد الوداد ،، صوت مهتري
وأصابع مليئة بالأسئلة
كتبت فكنت ،،، لغوت فأنصفت نفسي
وظلمتُ الظلام
هنا في هذا المكان قبل خمس عشرة سنة
كنتُ مفعماً بالغباء
وعندما أصبحتُ طفلاً
ادركت ان اللعبة مصيرها التحطيم
انتهت عباراة الزيف
وبدأت لُجة النور تشرق
وأيقنت حتى رأيت مااعتقد
سلامٌ لذلك الوجه
الذي لايصدأ ويُخلق من العدم
تحية ود
؛
:
زايد..
: