إن شيئاً مثل سوادٍ عظيم يرتطم بالروح ..
حنين معصوب العينين ينجرف إلى نفسي حين أفكر باسمك ..
وحشةٌ عملاقة توصد على نفسها في أقصاي ..
ووجهك الذي اعتدته قمراً لكل هذا الليل ، ماعاد يجيء..
وحشةٌ بحجم بناية تغريني بك ..
واشتياق بحراب مسننة يتقافز نحو اسمك المخبوء داخلي وفي أقاصي أيامي .