:
:
يا ذات الطيب و كلّه و فُلّه
؛
"هذه الأحزان الفائرة تلقي بشـَعرها الغجري على وجه البلاد
بجرأةٍ فادحة ..
سأحثو على خطاها الرماد..!"
؛
هذا الرسم يكاد يتحرك ،
هو كذلك بالتأكيد ، فاللغة فيه تنبض وتوشك
أن تتلوّن ،
وأنت دائماً ما تُتقنين ذلك وتأخذيننا إلى حيث
الحركة الساكنة والسكون المتحرك.
؛
*أمنية :
أنْ تجعلي من أحلامك كتابة رواية ، لأننا سنكون
أسعد الناس و أكثرهم متعة بقراءة لغةٍ كهذه وتصوير
فريد تتميزين به وتنفردين 🌹
؛
؛
طاب بك المكان وأهله وأهلته.