لعبةُ الموت أقسى من إحصاء الأحياء،
العِظام تنوءُ بالوِزر
والآلام تبوحُ بأصغر أبناء السر..
ونحن نَجلِدنا على مرآى من العدم
ونَبكينا..في حين ننسى أن نرتّق ما تبقّى من براحات الوهم!
مسكينٌ هو الإنسان يُمارسُ السّهو
والحياة لا تغفلُ عن مؤازرتِه بإثم اليَقظة ...
أولم تَسمع تلك القصة التي همستها شوكة علقتْ في حنجرة الورد!!!
إمممم، فاتَنا الكثير،
هروِل فحسب وسنُصغي لما تبقّى~