اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة
ليت ظلالهم أسرت المُضي بشدّة النتاج ، عقرت صريخ الممشى بطعنة الخلاص ، فنأت أياديهم عن أرجلهم وانزاحت عن البوصلة الأحزان
المالك عبد الإله : المفضال
تجيد سعل الجَوى للواقع المضطرب بأدبيّة فذّة وحرز قويم لشرح الحال .
كل التقدير لجمال المعترك .
|
حييت يا عزيزي عبد الله مصالحة،
نعم هو كذلك،
لا ينفع الندم عندما تهرق اللين.