أُراقب واتأملُ ترويضِ رقصه السَّراب وأُعاود القراءة مرات متكررة ،
يسقطُ مني الكثير لأن التعمق لمثل هذا النص يحتاج لذهن صافي ،
أرى أنك استخدمت فن المخاطبة وكأن هذه الأمور أمامكَ تُناقشها وتُعاتبها على فعلها ،
وفي نفس الوقت توظف الصور الفنية بمهارة تُقرب بها الذات القارئة لهذا النص ،
اقتباس:
أيَّتها الأمورُ العاثرة في ترويضِ رقصه السَّراب
|
اقتباس:
أيّتها المشوايرُ النّاعسة عِند ضَرب القَدم
|
اقتباس:
يا صفحة الوَجه في الوحدة تهذي
|
لغة شعرية بثروة حقيقة وتيار من الإبداع لازمنا طوال الوقت ،
الشكر لهذا العطاء ولعطاء سابق ، سلمت الايادي ،