منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - البحيرة والنورس
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-02-2021, 01:01 AM   #2476
حمد الدوسري
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية حمد الدوسري

 






 

 مواضيع العضو
 
0 أشعار
0 الأطلال
0 أوشال شعري
0 العَنُود

معدل تقييم المستوى: 75239

حمد الدوسري لديها سمعة وراء السمعةحمد الدوسري لديها سمعة وراء السمعةحمد الدوسري لديها سمعة وراء السمعةحمد الدوسري لديها سمعة وراء السمعةحمد الدوسري لديها سمعة وراء السمعةحمد الدوسري لديها سمعة وراء السمعةحمد الدوسري لديها سمعة وراء السمعةحمد الدوسري لديها سمعة وراء السمعةحمد الدوسري لديها سمعة وراء السمعةحمد الدوسري لديها سمعة وراء السمعةحمد الدوسري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


إن كانَ حُبُّكِ ملَّةً وشريعةً
...................يا حَبَّذا تلكَ الشرائعُ والمِللْ
إنِّي أَسِيرُكِ شاعراً أو محرماً
................بلغتُ أهلي والبواخرَ والدولْ
ماذا يُقالُ إذا تبعتُ حمامةً
........وهدلتُ ؟ ما أَحلى الحمامةَ والهَدَلْ
فَسَلي، وقد كلمتُ عَنْكِ محابري
.............وحُروفَ أشعاري و ذاكرةَ القبلْ
أكادُ أَهتفُ في المعابرِ كُلِّها
................باسْمِي واسمك لا أملُّ ولا أكلّ
ضاقَتْ بِيَ الطرقاتُ عِندَ وداعكمْ
.............وذَهَبْتُ أَغلطُ بالهجاءِ مع الغَزَلْ
ورأيتُ أوشالَ الغديرِ تَغارُ مِن
.............كفيْكِ والعينانِ يحسدها العسلْ

رد شاعرنا الرائع المتمكن إبراهيم عثمان على القصيدة

قال (الجعيدي) شعر حبٍ مكتمل
غزلٌ رقيقٌ كالحمام إذا هدل
يشجي ويطربُ، مَنْ سيعْبرُ مِنْ هُنا..
يلقي التحيّة بالحروفِ على الأقل



ردي



أنا ما كتبتُ الشعرَ يومًا كاملا
إلّا إليك وأنت دعمي والعسلْ

والكاملُ المَجزوءُ يشدو عندما
جملتُه لِرضاك أقبل واكتَملْ



رد دكتورنا الجميل الغالي الشاعر الكبير عبدالإله المالك

وكان لي الشرف الكبير



اللهُ أعلمُ إنّ طيفك في المُقَلْ
ينثالُ من بينِ القصائدِ والجُمَلْ
هذانِ من أرباب شعرٕ قد مضى
بين النفوسِ كنسمةٕ تُبري العِللْ
حمدٌ يحلّقُ في العلالي طبعهُ
يهدي إلينا الشعرَ والحسنُ اكتملْ
في شعرِ إبراهيمَ قد نلنا الرضا
من كاملٕ أو وافرٕ يشدو البطلْ
إنّي أتيتُ وفي ثيابي مُهجتي
جذلى تسحُّ الماءَ في نبعِ الأملْ
في اللازوردِ على الأرائكِ صبوتي
تشدو بها كل الملائكِ منْ أزلْ
إنّي جُعيبيٌّ وهذي لابتي
أزكى التحايا والمشاعر تنهملْ



ردي




فرحَ المسا لمّا عبرتُ قصائدي
والشعر يمدحُ مَنْ يُحِبُّ مَدى الزُّحَلْ

أصبَحْتِ في فجري الأَنيسَ وفي فمي
شعرًا توشح بِالمَحَبَّةِ واكتملْ

كملتُ في كفيكِ مردود المسا
ورأيتُ كيف اللهُ أتقن في الجملْ



في إنتظار رد إبراهيم

 

التوقيع

روح رتلتها الأقدار

حمد الدوسري غير متصل   رد مع اقتباس