زَارني من أُحب قبل الصباحِ
فَحَلالي تهَتُّكي وافتِضاحِي
وسقاني وقال نم وتسلَّى
ما عَلى مَن أحَبَّنا من جُناحِ
فَأدِر كأس من أُحِبُّ وأهْوى
فَهوى من أُحِبُّ عَين صَلاحِ
لوْ سَقاهَا لميِّت عاد حَيًّا
فَهي راحى وَاحة الأرْواحِ
لا تَلمني فَلست أصْغى لِعذلٍ
لاَ ولو قُطِّع الحشا بالصياَح