اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
يتوارى الباب مابين الاسوار والاسرار مدى موشوم بالصبار
المغادرة اختناق والعودة مأهولة بالهجرة والاوجاع
تحليق يبحث عن وطن تتسع له سكنى روح اعتمرت بالغياب والغربة
دمت باذخ الحرف شاعرنا المبدع احمد رشاد
ود وياسمين
\.. 
|
االفاضلة سيرين
لم يكن بمقدوري الوقوف خلف الريح فكيف لي أن اكون أمامها؟
الأحبة وطن الغرباء
عساك بخير دائماً