من مدونة " تحت السطر " للكاتبة عبير أحمد
اقتباس:
أُجزمُ ؛ أن الانسآن أصبح يبكيّ وهو كبير أكثر من أن كآن صغيراً
|
أولاً معذرة يا عبير ... استلفت من غير استئذان فلتغفري
ثم ... أظن أن الإنسان كلما تقدم بالعمر ازداد بكاءه ... حتى يعود في مشيخه طفلاً متطرف الشعور ... حتى فرحه يعبر عنه بالبكاء ...
و استذكرت بذلك والدي رحمه الله ...
شكراً يا عبير ... أكيد مسامحتني