.
.
حقيقة تفاجئت عندما قرأت هذا المتصفح ووجدته في أبعاد العام،
ففكرة توظيف الصورة ضمن النص الأدبي
- وبدون تحديد عدد أبياته أو مقاطعه حتى وإن كان النص جملة واحدة فقط -
مختلفة عن قراءة الصورة -والتي خُصص لها مُتصفح آخر [ معرض وتعليق ]-
حيث هنا تكون الصورة أو اللوحة أو الفيديو أو مقطع الصوت
جزءً أصيلاً من النص لا يُمكن قراءة النص كاملاً بدونها،
وهي كفكرة انتشرت ضمن مايمكن تسميته بالنص الالكتروني أو التفاعلي والذي
بدأ خلال العقد الماضي في المنتديات ومن ثم المدونات وإن خفّ حضوره في مواقع التواصل
لصالح قراءة الصورة وهو ربما ما يحدث اللبس لدى القاريء أحيانًا.
؛
لذا أجدني هنا
منحازًا لرأي صاحب المتصفح فيصل الصقار مقابل رأي العزيز سعيد موسى.
.
تحية ومحبة
لقلبيكما.