يعني ما عادت حدايق
ما اظن للماء يد
كنت ضايق
بين قضبان الحجاره
حاجبٍ عنك الحرايق
ما اظن لنار يد
هي خياراتي اليتامى
كل ما ناظرت دمعك
الوجع فيني تنامى
وزدت صد
والمدينه خاويه
من دون عينه
والشعور اللي تضخّم
صار اكبر من دُواتي
كيف اكتب
كل يوم
وكل ساعه
وكل لحظة
فاتت بعالم سباتي
جاوبيني
يا حزينه
والقرار اللي خذيته
اني اترك نص حياتي
لجل احيا نص حياتي ..!