هذا مو إثم و خطيئة و ظلم ... 
هذا إنت يا ع ع ... وقفت - كعادتكَ مع كل آل أبعاد - ظهراً و صدراً و سند معنوي قوي ... 
هي رشا و عبدالله أخ أنجبته الأبعاد ... 
من حيث رأيتُ ... لم أجد إثما و لا خطيئة و لا ظلما ... و لا حتى خطأ مطبعي ... 
و رشا عرّابي ... طودَنا الذي لا يسبق النوايا و لا يؤولها إلا على أحسن وجه ... 
شكرا لك يا عبدالله و لرشا و لجليلتنا ... و كل من سيأتي