؛
؛
أتعلمُ؛ أيُّها الغائبُ عن سمعي ، والحاضرِ في قلب الذاكرة ،
مشكلتي العُظمى، هي ذاكرتي العنيدة و جداً ،
إذ تربِطُك بكل صورةٍ وحدث تُعانِقهُ عيناي
الآن واللحظة، كنت أشاهد مادةً ( فيلمية) صُنعت للمشاهدة،
أسرفتُ وقتي، وكنتُ أشاهد في قلب المشاهد، تلك المشاهد الحيّة ، الباقيةِ بقائي هُناك !!