قد نصطنع حدثاً ... أو حكاية
من أجل أن نتخطّى عقدة ... أو نتجاوز رغبة مُلِحّة
و العبور قد يكون على ظهر إنسان ... أو من خلال قلبه
لتتجلّى الأنانية المغلّفة بالحب أو العطاء ...
حتى نبلغ هدفنا ... أو أهدافنا !!
ثم نبدأ خطة انسحاب تجسّد الجُبن و الأنانية ...
بعد محاولة الظهور بسلوك بطلٍ جاء لينقذ ... ما لا يمكن إنقاذه
في الحقيقة ...
هو جاء ليرمّم ذاته ... و يفنِي بقايا ذاتاً حائرة معذّبة !