" و عسى أن تكرهوا شيئاُ "
فعلاً ...
ثم شكراً للفتور ... للغياب ... للابتعاد
إنه يصنع الأشياء و ينحتها بسرعة غريبة ...
إلا قلوبنا الصلدة ... التي لا تذوب و لا تنكسر و لا تنفتح أبوابها الصدئة ...
و يبقى جوهرها كما هو ... رغم ما يحيط بها من همّ و وهم ...