الأمر ليس محصوراً على فئة معينة لا بالعمر و لا الانتماء ...
في سلوكياتنا اليومية و التي نغفل عنها ... نقوم بأمور تنافي الدين و الإيمان ...
فعل سبيل المثال ... نحرص على ألا نتعرض لسيرة فلان او فلانة أثناء الصيام ... و كأنه أمر جائز بعد تناول وجبة الإفطار ...
و غيرها من هفوات نقع فيها ...
لكن الأمور بشكل عام تفاقمت و المجاهرة أصبحت ديدن العصر ...
مقال مؤثر يا فيصل و بأسلوب ساخر لا يتجاوز مفاهيم الأدب المحترم ...
شكرا لك و جعلك الله ممن يدخل الإيمان في قلبه و لا يغادره ...