بين طيات هذا النص الأدبي
المفعم بالصدق والعفوية
" المتماسك"
تعرفت على :
" أبا عظيما "!!
وأكثر
.. من خلال العمق الإنساني المحيط بالنص
المرهف الحس العذب الطري والحنين الموغل المر !
التي تظهر عليه ملامح السفر ،
أ. نجود تجودين بالحزن والمزن معا
بطريقة جيدة ! وفي كل مرة
حاولت فيها أن أتخيل قصة
أكتب عنك
الله عليك