معدل تقييم المستوى: 26174
أمّا عبدالمجيد، فيغني عن الـ أمّا بعد لشعرٍ جلل و كأنما قد قسم هذا النص على رحلين لثقله . رحلت عن قومي وقلت الوعد بعد القابلة ولا رجعت الا وهم والعجل عند السامري ! أي نهاية هذه التي صنعت و صنعت بك يا عبدالمجيد ! حضورك كان في لحظة جفاف فلك الشكر