مَنْ أَنا ؟!
كي أقولَ لكَ الآنَ:
أنَّكَ لَمْ تَبتَعِدْ أَبَدًا
فَالمَسافَةُ بَينِي وَبَينَكَ
مَوْجٌ ... وَبَحْرٌ ... وَماءٌ ... وَبَرْقٌ ... وَرَعْدٌ ... وَنارٌ ... سَماءٌ ... حُطامٌ ... وَغَيْمٌ ... وَجُوعٌ ... وَبَرْدٌ ... وَرَكْضٌ ... وَعَدْوٌ ... وَصَمْتٌ ... وَبَوْحٌ ... وَلَوْنٌ ... وَظِلٌّ ... وَحُبُّ ... وَوَجْدٌ ... وَعِشْقٌ ... وَشَوْق
وَقَافِيَةٌ بَالِيَةْ